دراسة فلبينية تؤكد ان ”أوميكرون” سيسيطر على البلاد في غضون 3 لـ 4 أسابيع
ميدانيرجح وكيل وزارة الصحة الفلبينية ليوبولدو فيجا، أن يصبح متحور "أوميكرون" لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) المتحور السائد في البلاد في غضون 3 إلى 4 أسابيع.
وقال فيجا - حسبما ذكرت شبكة "إيه بي إس- سي بي إن" الفلبينية اليوم الإثنين 3 يناير، إن متحور "دلتا" لايزال المتحور السائد في البلاد في الوقت الراهن، إلا أنه منذ تسجيل أول إصابة بمتحور "أوميكرون" في 5 ديسمبر الماضي، تم تسجيل زيادة متواصلة في عدد الإصابات بهذا المتحور.
وأضاف "اعتقد أنه في غضون 3 إلى 4 أسابيع سيكون متحور أوميكرون المسئول عن 50 إلى 90 % من الحالات، متجاوزا متحور دلتا".
وتهدف الحكومة الفلبينية إلى تطعيم 77 مليون شخص بحلول الربع الأول من العام الجاري، و90 مليونا بحلول الربع الثاني، وباقي السكان بحلول الربع الثالث.
اقرأ أيضاً
- «التعليم» تحدد موقفها من اقامة الامتحانات و هل سيكون هناك اي تأجيل لعقد الاختبارات | تفاصيل
- متحور أوميكرون يغزو كوريا الجنوبية ويسجل أعلى حصيلة إصابات يومية
- الكشف عن موجة خامسة قادمة من فيروس «كورونا»
- «الحكومة» تنفي وجود 3 حالات مصرية مصابة بمتحور «أوميكرون»
- ظهور اول حالة مصابة بـ متحور أوميكرون داخل مصر
- «فرنسا» : متحور أوميكرون سيفرض سيطرته مع بداية عام 2022
- انباء جديده حول تعطيل الدراسة بعد ظهور متحور أوميكرون
- عاجل : تأجيل دفع المصاريف وتعطيل الدراسة علي وشك الحدوث | تفاصيل
- إجراءات التعليم لمواجهة أوميكرون بالمدارس و اخر الاخبار عن تعطيل الدراسة
- قرار مجلس الوزراء لمواجهة الاوبئة و الجوائح يشمل القطارات و المترو | تفاصيل
- حقيقة ظهور حالات اصابة بمتحورأوميكرون داخل مصر
- السماح بدخول فروع بنك مصر بدون شهادات تلقي اللقاح
اقرأ أيضًا: وزير الصحة الفرنسي يتوقع استمرار زيادة إصابات كورونا
على صعيد متصل، قالت وكيلة وزارة الصحة الفلبينية ماريا روزاريو فيرجير، إنها تصنف الوضع المتعلق بفيروس كورونا بأنه يمثل "خطورة عالية"، في أعقاب الزيادة المستمرة في الإصابات.
وأضافت - في تصريح نقلته صحيفة فلبين ستار الفلبينية - "على الصعيد الوطني، نحن الآن في تصنيف عالي الخطورة مقارنة بتصنيف الحالات منخفضة الخطورة في الأسبوع الماضي، ونظهر معدل نمو إيجابيا لمدة أسبوعين بنسبة 222% ومتوسط معدل خطر معتدل يوميا يبلغ 1.07 حالة لكل 100 ألف فرد".
وأشارت إلى أنه على الرغم من الزيادة في الحالات، إلا أن معدل اللجوء للرعاية الصحية في جميع أنحاء البلاد ظل منخفض المخاطر حيث تم استخدام 18% فقط من إجمالي الأسرة. وفي الوقت نفسه تم شغل 22% من الأسرة في وحدات العناية المركزة.