وصل منذ قليل، الفنان المغربي سعد لمجرد، إلى محكمة في العاصمة الفرنسية باريس، لاستكمال الحكم عليه في قضيته الشهيرة الاغتصاب.

ومن المفترض أن يمثُل أمام محكمة الجنايات لمدة 5 أيام، لاستكمال قضيته الشهيرة بتهمة اغتصاب شابة فرنسية، والتي تعود فصولها إلى أواخر عام 2016.

وجدير بالذكر أن تعود قضية سعد لمجرد إلي فتح مجددًا بعد اتهامه في عام 2016 باغتصاب الشابة الفرنسية لورا بريول، حين كانت تبلغ عشرين عامًا وتشير لورا إلى أنها تبعت لمجرد وصديقين له إلى إحدى السهرات، بعدما التقيا داخل ملهى ليلي.

وكان اتهم سعد لمجرد أيضًا في قضية اغتصاب فتاة على أحد الشواطئ عام 2018، هذا إلى جانب اتهام باغتصاب فتاة فرنسية في المغرب عام 2019.

وواجه سعد لمجرد العديد من الانتقادات وحملات الرفض في مصر، والتي تصل أحيانًا مطالبات من الجمهور بإلغاء الحفل وذلك على خلفية اتهامه بالاغتصاب في ثلاث قضايا، ولم تكن تلك المرة الأولى التي يواجه بها سعد إلغاء حفل أو مطالبات بإلغاء حفل داخل مصر.