ا المزيد 50 من 3٬859 طباعة الكل في نافذة جديدة ممثلو المنظمات الدولية يبحثون الملف الإنساني في قضاء الفلوجة المُحرر بالأنبار
ا/س/اميداني
المزيد
50 من 3٬859
ر
المزيد
50 من 3٬859
ممثلو المنظمات الدولية يبحثون الملف الإنساني في قضاء الفلوجة المُحرر بالأنبار
المزيد
50 من 3٬859
المزيد
50 من 3٬859
ماستعرض محافظ الأنبار صهيب الراوي خلال مشاركته في اجتماع ممثلي الدول المانحة لإعادة الاستقرار، برعاية رئاسة الوزراء العراقية، حجم الأضرار التي لحقت بقضاء الفلوجة المُحرر والملف الإنساني الضاغط الذي رافق سير العمليات العسكرية، والتي شهدها القضاء ضد تنظيم (داعش) الإرهابي.
وتم خلال الاجتماع، الذي ترأسه مدير مكتب رئيس الوزراء العراقي مهدي العلاق اليوم /الثلاثاء/، بحضور ممثلين عن الدول المانحة والمنظمات الدولية، بحث الملف الإنساني وإعادة الاستقرار والخدمات لمحافظة الأنبار بصفة عامة وقضاء الفلوجة بصفة خاصة.
وقدمت منسق الشؤون الإنسانية في بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ليز جراندي، شرحًا مفصلاً للجهود، التي تبذلها الأمم المتحدة في الأنبار، منوهة بجهود الحكومة المحلية في إعادة الاستقرار واستيعاب وتنسيق جهود المجتمع الدولي بالأنبار.
يذكر أن الوكالات الإنسانية الدولية قدرت النازحين من الفلوجة بحوالي 14 ألف أسرة (نحو 84 ألف شخص) غادروا المدينة ومحيطها منذ بدء عملية تحريرها بواسطة القوات المسلحة العراقية في 23 مايو الماضي.
وأشار شركاء مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين إلى أن قرابة عشرة آلاف عائلة فرت على مدى ثلاثة أيام خلال الفترة من 16 إلى 18 يونيو بعد تحرير مركز مدينة الفلوجة ورفع العلم العراقي على المجمع الحكومي، مما تسبب في حالة ضغط كبيرة على مخيمات عامرية الفلوجة والحبانية الخالدية فاقت القدرة على استيعاب مزيد من النازحين لاسيما في ظل ارتفاع كبير في درجات الحرارة التي تلامس 50 درجة مئوية.مثلو المنظمات الدولية يبحثون الملف الإنساني في قضاء الفلوجة المُحرر بالأنبار
المزيد
50 من 3٬859