حسن الرداد عن إشاعة القبض على عمرو يوسف : ضريبة الشهرة يا صاحبي
كتبت زينب فؤادميدانيوجه الفنان حسن الرداد الشكر لكل الصحفيين الذين تحروا الدقة أثناء تناولهم شائعة القبض على الفنان عمرو يوسف، وزوجته الفنانة كندة علوش، بتهمة حيازة مخدرات.وكتب الرداد، عبر حسابه الشخصي على "إنستجرام"، قائلاً :"عايز أشكر الصحفيين المحترمين اللي بيراعوا ضميرهم وبيحترموا شرف مهنتهم، ولم يتناولوا الخبر الكاذب الملفق اللي تداولته بعض المواقع عن الزميل والأخ والصاحب والنجم عمرو يوسف وزوجته".وأضاف "الرداد"، قائلاً : "طبعا الخبر اتنفى وكل حاجة، لكن هو بقى أي حد عايز يكتب أي حاجة يكتبها لمجرد إنه شغال في جريدة أو موقع إلكتروني؟ هل الفنان مباح إنه يتلفق له أي خبر لمجرد إنه مشهور علشان الجريدة أو الموقع يعمل فرقعة صحفية؟".وتابع قائلاً :"عمرو يوسف من أنقى وأطيب وأكثر الناس احتراما وأخلاقا هو وزوجته العزيزة، مش بقول الكلام ده عشان صاحبي، لكن الموضوع أكبر من مجرد خبر خايب نزل عن عمرو، كده بقى أي حد عايز يكتب عن أي فنان أي تهمة يكتب براحته ويحاول يشوه سمعته على مزاجه، علشان كده لازم محاسبة كاتب هذا الخبر حتى يكون عبرة لغيره، لأنه في البداية يسيئ لكل الصحفيين المحترمين الشرفاء اللي بنحترمهم جدًا قبل أن يسيئ للفنان المنسوب إليه الخبر، وعايز أقول للمحترم الخلوق عمرو يوسف، معلش ضريبة الشهرة يا صاحبي". @amryoussefofficial عايز اشكر الصحفيين المحترمين اللى بيراعوا ضميرهم و بيحترموا شرف مهنتهم و لم يتناولوا الخبر الكاذب الملفق اللى تداولته بعض المواقع عن الزميل و الأخ و الصاحب و النجم#عمرو يوسف و زوجته، طبعا الخبر اتنفى و كل حاجة، لكن هو بقى اى حد عايز يكتب اى حاجة يكتبها لمجرد انه شغال فى جريدة او موقع إلكتروني؟، هل الفنان مباح انه يتلفق له اى خبر لمجرد انه مشهور عشان الجريدة او الموقع يعمل (فرقعة صحفية)، #عمرو يوسف من أنقى و أطيب و اكثر الناس احتراما و اخلاقا هو و زوجته العزيزة، مش بقول الكلام ده عشانه صاحبى، لكن الموضوع اكبر من مجرد خبر خايب نزل عن عمرو، كدة بقى اى حد عايز يكتب عن اى فنان اى تهمة يكتب براحته و يحاول يشوه سمعته على مزاجه ،عشان كدة لازم محاسبة كاتب هذا الخبر حتى يكون عبرة لغيره، لانه فى البداية يسئ الى الصحفيين المحترمين الشرفاء اللى بنحترمهم جدا قبل ان يسئ للفنان المنسوب اليه الخبر، و عايز اقول للمحترم الخلوق#عمرو يوسف ، معلش ضريبة الشهرة يا صاحبى.