من شوارع هولندا.. أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية
كتب- محمد السيدميدانيحرص الفنان أحمد حلمى، على دعم القضية الفلسطينية وأهالي غزة، حيث شارك جمهوره ومتابعيه عدة فيديوهات له في شوارع هولندا، خلال ظهور العديد من أعلام دولة فلسطين.
ونشر أحمد حلمى الصور والفيديوهات، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى انستجرام، وذلك أثناء تواجده بشوارع هولندا حضورا لمهرجان روتردام.
وفي سياق آخر كان كرم منتدى الإعلام العربي المنعقد في دبي، الفنان أحمد حلمي، الأربعاء الماضي، وأهداه جائزة الثقافة والفنون،وتحدث عن القضية الفلسطينية ودعمه لها قائلا: الفن له دور مهم جدا وكبير في تغيير الإنسان والشعوب أنت ممكن تعمل فيلم تغير بيه العالم كله تغير بيه القوانين وتغير بيه مفاهيم الشعوب، انا واحد من الناس المتهمين بالتقصير في تقديم أعمال تخص شعوبنا العربية وتخص الظلم الموجود واللي أحيانًا كتير بنتعرض له.
وأضاف: أتمنى من كل فنان وأنا أولهم بتمنى أني أقدم الفيلم الجاي يكون بيتكلم عن مُعاناة أهلنا الموجودين بالتحديد في غزة، عايز أقول صدقوني السوشيال ميديا فتحت عيون شباب كتير من الجيل الجديد عندنا في وطننا العربي، وفتحت عيون كتير من الناس الموجودين في أوروبا وأمريكا لأنهم كانوا مش عارفين اللي بيحصل، وكانوا فاكرين إن المجتمع الإسرائيلي على حق.
اقرأ أيضاً
- أحمد حلمي يداعب متابعيه عبر إنستجرام حول فوائد السفر من داخل الطائرة
- تفاصيل فيلم أحمد حلمي الجديد
- أحمد حلمي سعيد لعدم حمل زوجته في «وش بوش»
- أحمد حلمي يبدأ تصوير”الجان اتهان” الشهر المقبل
- تعرف علي حقيقة مرض أحمد حلمي
- منى زكي لأحمد حلمي: «خاف مني يا حلمي هاوريك».
- أحمد حلمي ومنى زكي الأفضل في الكوميديا
- أحمد حلمي يعود للسينما مع خالد مرعي بفيلم حلم
- أحمد حلمي: لن أظهر بشخصيتي في «الإيموجيز».. وأقدم «دوبلاج صوتي» فقط
- أحمد حلمي ينشر أول صورة مع ابنه سليم
- فنانون اتهموا بتخليهم عن الوطن منهم أنغام
- شاهد.. طفل سوري يحرج علي جابر وأحمد حلمي على الهواء ! والسبب ...؟
وتابع: وناشد كل صناع الفن في العالم لو قدرنا نقدم الظلم اللي بيحصل ده ونكشفه ونوضحه، ده هيكون دور مهم جدًا لينا، الفيلم النهارده ممكن يكون درع قوي جدًا ومرجع وكتاب يؤرخ حقائق ناس كتير جدًا متعرفهاش ويعيش مئات السنين، عايز أنهي هذه الجلسة بدقيقة حداد ودقيقة حزن من الصمت على أرواح الشهداء في فلسطين ورفح وعلى روح الجندي المصري الشهيد.