إسرائيل تعلن استهداف منشآت لحزب الله جنوب لبنان
كتب- محمد السيدميدانياستهدف جيش إسرائيل، اليوم السبت، منشآت عسكرية ومخازن أسلحة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان وذلك الليلة الماضية.
إسرائيل تستهدف منشآت لحزب الله
وجاء في بيان جيش إسرائيل: "هاجم سلاح الجو الإسرائيلي منشآت عسكرية تابعة لحزب الله في منطقتي حنين ومارون الراس في جنوب لبنان. كما تم قصف منشأة لتخزين الأسلحة تابعة لحزب الله في منطقة النبطية خلال الليل".
وأضاف بيان جيش إسرائيل أن المدفعية الإسرائيلية استهدفت مناطق رميش ولبونة وكفرشوبا وعيتا الشعب في جنوب لبنان.
استشهاد فلسطينيين وسط و جنوب غزة
وأفادت مصادر محلية، بأن جيش إسرائيل قصف منزل عائلة أبو معلا غرب مخيم النصيرات، مما أدى لمقتل 6 أشخاص بينهم طفلان.
وكانت مصادر طبية قد أفادت بمقتل 21 شخصا في غارات متفرقة على بلدة الزوايدة وحي الشيخ رضوان في وسط وجنوب قطاع غزة.
اقرأ أيضاً
- محمد رمضان يثير جدلا بمنتج شركة داعمة لإسرائيل
- السنوار يبعث رسالة واضحة لمصر وقطر ويضع شرطا وحيدا لإتمام الصفقة مع إسرائيل
- خبراء: لا سلام مع تل أبيب إسرائيل ترغب في احتلال سيناء من جديد
- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية في طوباس بالضفة الغربية
- زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب الأردن وسوريا ولبنان
- أمريكا تطلب من تركيا وحلفاء آخرين إقناع إيران بتهدئة التوترات
- وزير الخارجية الإسرائيلي يطالب بعملية شاملة في مخيم جنين
- شركات طيران أوروبية تمدد تعليق الرحلات إلى تل أبيب
- طلاء العلم المصري بمدينة إسرائيلية يثير جدلا واسعا
- البنتاغون يعترف بالفشل في وقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر
- صحيفة إسرائيلية: تل أبيب اعترفت لواشنطن باغتيالها هنية
- اتهامات إسرائيلية خطيرة لمصر
كما شنت طائرات جيش إسرائيل غارة على شارع صلاح الدين الرئيس بين كافة مناطق القطاع في السطر الشرقي بمدينة خان يونس، فيما تم نسف مبان سكنية بحي تل السلطان غرب رفح.
وتواصل قوات جيش إسرائيل، حربها على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن مقتل 40005 مواطنين وإصابة 92401 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
وفي وقت سابق من أمس الجمعة، أصدرت قطر ومصر والولايات المتحدة بيانا بشأن قمة الدوحة الرامية إلى سد فجوات المفاوضات بين حركة "حماس" وإسرائيل للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى.